لقي سائق دراجة نارية مصرعه في حادث قرب مفرق معله جملا
أُصيب شاب يبلغ من العمر نحو 35 عامًا بجراح خطيرة، إثر تعرضه للطعن فجر اليوم السبت في شارع دغانيا في مدينة حيفا.
وفي حديث لموقع بكرا مع بروفيسور أسعد غانم - المحاضر في قسم العلوم السياسية قال: ""نحن أمام كارثة حقيقية، الناس تخاف على نفسها وعلى أبنائها
في حديث خاص لموقع "بكرا"، يروي الممرض إميل أبو ريا تفاصيل الحادثة التي وقعت خلال رحلته العائلية في تايلاند:
وقدمت الطواقم الطبية العلاج الطبي ونقل الطفل، البالغ من العمر 9 سنوات، إلى المركز الطبي الشمالي (بوريا)،
في مدونة له على مواقع التواصل الاجتماعي علق تيسير خالد ، على الاخبار التي تفيد بأن الفرنسيين تراجعوا عن وعودهم بالاعتراف بدولة فلسطينية ، فكتب يقول :
تشير الدكتورة تاتيانا شابوفالينكو، كبيرة أطباء مستشفى MEDSI الخاص بموسكو، إلى أن التعرض فترة طويلة لأشعة الشمس، قد يشكل خطورة بالنسبة لبعض الناس
وأفادت طواقم “نجمة داوود الحمراء” أنها تلقت بلاغًا الساعة 04:02 عن إصابة شخصين بإطلاق نار، وعند وصولها إلى المكان وجدت الطفل مصابًا بعدة عيارات نارية، دون نبض أو تنفس. نُقل بسيارة إسعاف إلى مستشفى سوروكا، حيث أُعلن عن وفاته لاحقًا.
قتل ثمانية مدنيين من الأقلية العلوية بإطلاق النار عليهم من “عناصر حاجز أمني” الأربعاء في محافظة حماة وسط سوريا، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان. وأفاد المرصد عن “إقدام عناصر حاجز أمني على إعدام ميداني لثمانية مدنيين، بينهم ثلاث نساء، وإصابة خمسة آخرين بجروح، جميعهم من أبناء الطائفة العلوية، بعد استهداف حافلة نقل ركاب مدنية” في ريف حماة الغربي.
أفادت قناة الميادين اللبنانية أن قوة من الجيش الإسرائيلي اعتقلت، صباح اليوم، صياداً لبنانياً أثناء تواجده في المياه الإقليمية مقابل منطقة رأس الناقورة، شمال بلدة رأس الناقورة الحدودية.
أعلن حسان طوافرة، الذي يشغل منذ أكتوبر 2020 منصب رئيس سلطة تطوير الاقتصاد في قطاع الأقليات، اليوم (الأربعاء) عن استقالته من منصبه،
بعد ذلك، عاد المتهم إلى سيارته وتراجع بها مسافة عشرات الأمتار، ثم انطلق بسرعة باتجاه عدد من الأشخاص الذين كانوا واقفين في المكان، وبعد أن فرّوا
من سريره في مستشفى بيلينسون في بيتاح تكفا، تحدّث عُمر قائلاً: "فجأة سمعت دويًا هائلًا وخفت كثيرًا. لم أعرف ماذا أفعل. كان الأمر مرعبًا"
واختار طلاب التخنيون الدكتورة مصالحة لنيل الجائزة بعد أن برز اسمها مرارًا، بفضل التزامها بالتدريس الإنساني والمباشر، إضافة إلى عطائها الاستثنائي في مجال الطب والتعليم.
في غضون دقائق، وتحديدًا الساعة 22:00، سُجلت إنذارات أخرى في منطقة نوف هچليل بالجليل الأسفل، مما زاد من حالة الترقب في شمال البلاد.
أفاد الصليب الأحمر بأن مستشفى ميداني تابع له في مدينة رفح جنوب قطاع غزة استقبل صباح اليوم 184 جريحًا، معظمهم أصيبوا جراء إطلاق نار مباشر، فيما أُعلن عن 27 ضحية بين هؤلاء.
ويعاني إغبارية، المعتقل منذ 9 نيسان/أبريل، من وضع صحي سيء نتيجة تعرضه لاعتداءات جسدية من قبل السجانين، أسفرت عن كسر في ساقه أعاقت حركته.
ويؤكد أبو ريا على أهمية معرفة خطوات الإنعاش في الدقائق الأولى بعد أي غرق: "كنا محظوظين بوجودنا في المكان. لم نر لحظة الغرق، لكن منذ أُخرج من الم
في بلدة نين، أُصيب فتى يبلغ من العمر 17 عامًا بجراح متوسطة جراء تعرضه للطعن، حيث قدّمت له الطواقم الطبية الإسعافات الأولية في المكان، ثم جرى نقله إلى مستشفى العفولة وهو يعاني من جروح مخترقة.
وأشار التقرير إلى نزوح 200 ألف شخص خلال الأسبوعين الماضيين، وتفاقم الكارثة الإنسانية مع إخلاء آخر مستشفى يعمل جزئياً في شمال القطاع.
